الأخبـار

اجتماع تنسيقي لدراسة وضعية ديون المؤسسات العمومية المسجلة على عاتق البلديات وولاية المسيلة

المسيلة/ ترأس اليوم السبت 12 نوفمبر 2022 السيد عبد القادر جلاوي والي الولاية اجتماعا تنسيقيا موسعا, بحضور السيد رئيس المجلس الشعبي الولائي, الأمين العام للولاية، المفتش العام للولاية، مدير الإدارة المحلية، السادة رؤساء المجالس الشعبية البلدية، المراقب المالي، أمين خزينة الولاية, المراقبين الماليين للبلديات، أمناء خزائن البلديات، وكل السادة: مدير سونلغاز، مدير وحدة تسيير المناطق الصناعية بالمسيلة, مدير بريد الجزائر، مدير اتصالات الجزائر، مدير وحدة الجزائرية للمياه، مدير الديوان الوطني للتطهير بالمسيلة، مدير مؤسسة الردم التقني، مدير مؤسسة مسيلة خضراء، وبحضور رؤساء المصالح.

لدراسة وضعية ديون المؤسسات العمومية المسجلة على عاتق الولاية والبلديات.

كما تطرق السيد الوالي لعدة محاور، أسدى بمناسبتها التوجيهات والتوصيات التالية:

  • الحرص على اعتماد المنهجية الجديدة المتبعة في اقتراح المشاريع التنموية للمصادقة عليها بإشراك ممثلي المجتمع المدني والمواطنين للتعبير بالشكل الأنسب عن الاحتياجات التنموية المحلية والتكفل بها بحسب الاولوية.
  • السهر على متابعة ملف التمدرس لاسيما التدفئة المدرسية، النقل والاطعام المرسي، وكذا الشق الخاص بالطب المدرسي ومتابعة التلاميذ.
  • متابعة ملف نظافة المحيط وتزيينه وعمليات إصلاح وصيانة الإنارة العمومية بالشكل الدوري والدائم.
  • التأكيد على ضرورة مرافقة المواطنين وكذا احترام مواقيت الإستقبال المخصصة بيوم الأربعاء من كل أسبوع، مع تكثيف الخرجات الميدانية والاستماع لانشغالات المواطنين والعمل على التكفل بها وفقا للامكانات المتاحة والممكنة.
  • على السادة رؤساء الدوائر بالتنسيق مع السادة رؤساء المجالس الشعبية البلدية الإسراع في إعداد و ايداع قوائم المقترحين للاستفادة من مختلف الصيغ لاستكمال إجراءاتهم لاسيما منها الإسراع في إعداد قوائم المقترحين للاستفادة من اعانات البناء الريفي، وكذا توزيع التجزئات الاجتماعية ببلدية المسيلة، وإعداد قائمة المقترحين للاستفادة من السكن العمومي الإيجاري لبلدية بوسعادة.
  • الحرص الشخصي على متابعة سجلات انشغالات المواطنين بكل تفاصيلها، بالتنسيق المحكم مع مصالح المندوب المحلي لوسيط الجمهورية بالولاية، قصد ضمان فعالية معالجتها وإيجاد الحلول الملائمة لكل انشغال مطروح.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى